Facts About التعلق العاطفي Revealed
Facts About التعلق العاطفي Revealed
Blog Article
قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
عندما يصبح التعلق العاطفي مفرطًا، يمكن أن تظهر مجموعة من الآثار السلبية على الصحة النفسية والجسدية. فهم هذه الآثار يسهم في إدراك أهمية معالجة التعلق المرضي.
العمل على رفع الوعي بأنَّ العلاقات البشرية قد تكون مؤقتة في كثير من الأحيان، وأنَّ العلاقات - وخاصة المؤذية منها - من الأفضل أن تنتهي بأسرع وقت ممكن.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه "ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه".
اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!
على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.
قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.
الدكتور أحمد أمين - استشاري العلاقات الزوجية والأسرية قال الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الزوجية والأسرية، إن "التعلق العاطفي" هو ظاهرة نفسية تلعب دورًا كبيرًا في حياة الإنسان وتؤثر بشكل عميق على علاقاته العاطفية، والاجتماعية.
أعراض التعلق المرضي ليست متشابهة وبعضها يكون مختلفاً، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بشكل يشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم، وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الإمارات الآخرين ، اقرأ الأعراض، واعرف إذا كنت أي شخصٍ من هؤلاء :
هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون باستمرار للحصول على الحميمية كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.
تشمل أبرز الأسباب المحتملة للارتباط العاطفي المفرط ما يأتي:
يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.
التعلق العاطفي له تأثير كبير على نوعية العلاقات بين الأفراد. من خلال أنماط التعلق التي يتم تطويرها في مرحلة الطفولة، تتشكل الطريقة التي يتعامل بها الشخص مع علاقاته في مرحلة البلوغ.
إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.